السبت، 23 مارس 2013

خاطرتي بعنوان ( عندما يكون انتمائك اهلاوي بماذا تشعر ؟؟!! )






عندما يكون انتمائك اهلاوي بماذا تشعر ؟؟!!

تحت ظل لونين , الكثيرون يتخيلون كيف لــ اهلاوي الهوية واهلاوية الهوية .. أن يكونوا حاملين معهم بطاقة العشق والجنون 
بماذا يشعرون ؟ وكيف عن الكيان يتحدثون ؟ 

حروف بسيطه.. تَكون بها راقي ( ملكي ) وقلعة كؤؤس " الاهلي " أبتدء بأول الحروف بالألف وإنتهى بالياء وم بينها حروف هجاء 
حروف هجاء كانت تحتوي أسماء العاشقين كَونت منها ملايين الأسماء التي تعشق إسم الراقي الملكي .. 

البعض استغرب من وجود عاشقات ملكيات تحت اسم الكيان منهم فتيات في منتهي الانوثه عشقوه احبوه اصبحوا من مجانينه ليس هباء الحب تدفق وازداد من خلف الشاشات , الجنون الولاء تساير معهم حتى قالوها بصوت عالي وعبر الزمآآن سنمضي معا ..
وهل للإناث أن يتركوا الأنوثه وويذهبون الي الرياضه ؟ أبدا لا مساواه بين الحقائق هيه انثي لم تتخلي عن رقتها بساطتها جمالها ولكن احبت نادي جعلها تهوي الرياضه تهوى تلك الكره التي تلعب وتنتظرها بين حين للاخر وبين الغياب والغياب الاشتياق يزداد لديها وان لم تحضر حضرت من خلف الشاشه في كل لحظه.
تشعر بالاخلاص والسعاده والارتياح والمحبه والكثير آخرها وأولها الفخر وشقاوة تلك المتعه التي تحدث في الملعب تعشقها بجنون .. 

ويعشقها بجنون ذلك الفتي وذلك الرجل وذلك الطفل حينما يحضرها يعيشها ويتعايشها عندما يصرخ فرحا بداخل المربع الذي يحتوي اصوات كبار الكيان صغار الكيان وشباب الكيان .. هوايات العشق وروعة الصوت الموحد باهازيج ونشيد فاخرجعل الصمت يجتاح اصوات المعلقين وإذهال الجماهير الاخري الذين يشجعون جماهيرنا وان لم يكونوا من عشاق نادينا عشقوا مجانين الملكي تحدوا وتماسكوا للفوز وامسكوا بايدي رجال النادي عند الانكسار وهؤلاء المجانين امام الشاشات يضحكون ويقولون بكل فخر وبصوت عالي وعبر الزمآآن سنمضي معا , ليس لهم مثيل ليس لهم مثيل وهناك بالفعل اكثر من دليل .. 

شعور غريب جمع اصوات الملكيات والملكيين بابرز محطات الملوك ورايات الملكي ترفع قبعاتها الخضراء والبيضاء يفخرون بجماهيرهم  ونحن الجماهير نفخر ب نادينا . نقول لهم : هكذا نشعر حول نادينا هكذا نتحدث عن كياننا وان كثرت او قلت الكلمات لا نعطي حجم "ملكي" بالكلام او التعابير الاهلي في الدماء ودمائنا تصل الي القلوب وهكذا ننبض به حبا عشقا فخرا وولاء هكذا نحن نحب وعندما نحب نخلص واخلاصنا له لابعد الحدود .. وبالفعل والقول نعشق ولا نجامل .. هكذا نعشق هكذا نعشق ..





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق